تعلن هيئة تعلّم عن إطلاق خدمة فتاوى في
أرسل سؤالك إلى هذا الرقم
+46 70028 4179
.jpeg)
0
دورة
0
دولة
0
طالب مشترك
0
شهادة
الدورات المتوفرة
شاهد وانتفع بمشاهدة اخر اصداراتنا
حقيقية التحميد ومواضعة - د. عبدالعزيز الجهني - 14 - فقه الأذكار - منصة زادي
البرامج العلمية الكبيرة
علم الحديث
برنامج كفاية المحدّث
- تيسير علوم الحديث
- المعلم في علوم الحديث
- تيسير دراسة الأسانيد
- تحرير قواعد الجرح والتعديل
علم تفسير
برنامج التمكين في تفسير القرآن المبين
- حسن البيان في نظم مشتركات القرآن
- تحفة الأريب بما في القرآن من الغريب
- كلمات القرآن: تفسير وبيان لحسين مخلوف
- نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر
علم فقه
الفقه على المذهب الحنبلي
- شرح أخصر المختصرات
- شرح عمدة الطالب
- شرح دليل الطالب
- شرح زاد المستقنع
علم العقيدة
البناء العقدي
- التوحيد لالشيخ عبدالرحمن بن عمر المدني
- الكلمات السديدة شرح البداية في العقيدة
- شرح الأصول الثلاثة
- شرح القواعد الأربعة
مواعظ
بقلم الشيخ عبدالله بن محمود الكناص
أعمال المكتب
بفضلٍ من الله بدأ مكتبنا الدّعويّ عمله بإشراف فضيلة الشّيخ عبد الله الكناص منذ أكثر من أربعة أعوام
و لمكتبنا انتشارٌ في أكثر من أربعين دولة
و يقوم مكتبنا الدّعويّ بعمل دورات بمختلف العلوم الشرعيّة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
و قد تمّ بفضل الله منح أكثر من خمسين ألف شهادة موقعة و مختومة من شيوخ و علماء لطلاب العلم في مختلف المواد الشرعيّ
كما أنشأ الشّيخ المسؤول عن المكتب الدّعويّ فضيلة الشّيخ عبد الله الكناص هيئةً سُميت "هيئة تعلم" ، و تضمُّ أكثر من ثلاثين بين عالم و داعية من النخبة ، و تهدف لإيصال ما لا يسع المسلم جهله في جميع العلوم الشّرعيّة إلى جميع أنحاء العالم
الاقتباسات القيمة
-
ولما كانت الصلاةُ مشتملةً على القراءة والذكر والدعاء، وهي جامعة لأجزاء العبودية على أتمِّ الوجوه، كانت أفضلَ من كلِّ من القراءة والذكر والدعاء بمفرده، لجمعها ذلك كلَّهِ مع عبوديةِ سائرِ الأعضاء.
- ابن القيم
الوابل الصيّب من الكلم الطيّب -
قراءةُ القرآنِ أفضلُ من الذِّكْر، والذِّكْر أفضلُ من الدعاء، هذا من حيث النظرُ إلى كل منهما مجرداً. وقد يعرض للمفضول مايجعله أولى من الفاضل، بل يُعينُهُ، فلا يجوز أنْ يعدل عنه إلى الفاضل، وهذا كالتسبيح في الركوع والسجود، فإنه أفضلُ من قراءة القرآن فيهما، بل القراءة فيهما منهي عنها نهيَ تحريم أو كراهة. وهكذا الأذكار المقيدة بمحال مخصوصةٍ أفضلُ من القراءة المطلقة، والقراءة المطلقة أفضل من الأذكار المطلقة، اللَّهُمَّ إلاّ أن يعرض للعبد ما يجعل الذكرَ أو الدعاء أنفعَ له من قراءةِ القرآن. مثاله: أن يتفكَّرَ في ذنوبه، فيُحْدِث ذلك له توبةً واستغفاراً، أو يعرض له ما يخاف أذاه من شياطين الإنسِ والجنِّ، فيعدل إلى الأذكارِ والدعوات التي تحصنه وتحوطه
- ابن القيم
الوابل الصيّب من الكلم الطيّب -
والذكرُ أفضلُ من الدعاء؛ لأنَّ الذكرَ ثناءٌ على الله عزَّ وجلَّ بجميلِ أوصافِهِ وآلائِهِ وأسمائه، والدعاء سؤالُ العبدِ حاجتَهُ. ولهذا كان المستحب في الدعاء أن يبدأ الداعي بحَمْدِ اللهِ تعالى، والثناءِ عليه ويصلِّي على النبيِّ صلى الله عليه وسلم بين يدي حاجتِهِ، ثم يسألُ حاجته
- ابن القيم
الوابل الصيّب من الكلم الطيّب